في البداية اسأل الله سبحانه وتعالى أن أكون عند حسن الظن، وأن يعينني على أداء هذه المهمة، وأن أقوم بهذا الواجب علي الوجة الأكمل، وتجديد الثقة من قِبل الجمعية العمومية تكليف وليس تشريف، وبإذن الله تعالى سأجتهد في الفترة الباقية من وجودي كرئيس للحزب للإرتقاء بمستوى الحزب ومؤسساته؛ ليكون رقمًا فاعلًا في الحياة السياسية، ويكون له دور إيجابي في كافة المناحي بقدر المستطاع، بحيث يكون الحزب مؤثرًا في الحياة السياسية وفي المجتمع المصري ويساعد على ارتقاء الوطن واستقراره.
الدكتور يونس مخيون
رئيس حزب النور